جـــــــــــــــــــواب مدوزن
لم يستطع صحفي مخضرم الانتظار طويلا" و هو يتحاور مع الكاتبة البوليسية ..أجاثا كريستي ... فبادرها بالسؤال: سيدتي أنت كاتبة و قاصة متجددة ... و تزوجتي رجل آثار ( دقة قديمة ) ...ترى ما السر في ذلك ؟وشو لم الشامي على المغربي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فابتسمت كريستي وسحبت نفس معسل لتقول : لأنني كلما كبرت ازدادت قيمتي عنده....
ذكـــــــــــــــــــــــــــــاء
أبدى سائق انشتاين رغبته في تلقي عبارات الثناء و الحفاوة بدلا" من معلمه خلال توجههما لدعوة تكريم من احدى الجامعات....
الفكرة راقت لأنشتاين فقبل تبادل الادوار نظرا" لوجود شبه معقول بين الاثنين و خاصة الشعر و الشوارب و بدخول الاثنين قاعة التكريم...كان أحد ...الحرابيق.....يعد العدة لتخجيل اينشتاين و إحراجه بسؤال ثقيل... و لهذا فقد بادر بسؤال ...من كعب الدست ...ما ان ظهر على المنصة ...الأمر الذي دفع ( أينشتاين المزيف) للتعامل باستخفاف مع السؤال بعدما عرف الهدف منه قائلا" :إن سؤالا" كهذا سخيف.. و أجد نفسي مترفعا" عن الإجابة عليه... و سأترك لسائقي الإجابة عنه , مشيرا" لأينشتاين الحقيقي. و الذي قام بالاجابة بشكل واسع أدهش الحضور الذي كان لسان حالهم يقول " العمى...إذا كان السائق هالقد ذكي ..فكيف معلمو"....!!!!
ميــــــــــــــــزة العباقـــــــــــرة
عندما سقطت التفاحة ....من أعلى الشجرة ....كان لسان حال الناس جميعا" يقول: سقطت التفاحة
إلا .....أن واحدا" فقط هو من قال : لماذا سقطت التفاحة... وهذه ميزة العباقرة.....
شريكــــــــــــــــــة حيـــــــــاة
قيل لأحد العقلاء: كيف تختار شريكة حياتك ؟
فقال: لا أريدها جميلة.... فيطمع بها غيري...
و لا قبيحة...... فتشمئز منها نفســــي...
و لا طويلة .... فأرفع لها هامتـــــــــــي...
و لا قصيرة ... فأطأطئ لها رأســــــي...
و لا سمينة... فتسد علي منافذ النسيم...
و لا هزيلة.... فأحســــــــبها خيالـــــــي...
بشرتها بيضاء...... حتى لا تذكرني بالمرض..
و لا سوداء.... فتبــــــــــــــدو كالشـــــــبح....
ليست جاهلة.... فلا تفهم علــــــــــــــــــــي...
و لا متعلمة.... فتكرهني حياتــــــــــــــــــي...
ليست غنية.... فتضربني على الطالعة و النازلة بألف منية...
و لا فقيرة.... فتنكد حياتي و تجعلني أعمل ...20...وردية...
لذلك..........................
فقد كســـــــرت الدف.... و بطلنا نغني.......و سأظل عـــــــــــــــزابي...............
لم يستطع صحفي مخضرم الانتظار طويلا" و هو يتحاور مع الكاتبة البوليسية ..أجاثا كريستي ... فبادرها بالسؤال: سيدتي أنت كاتبة و قاصة متجددة ... و تزوجتي رجل آثار ( دقة قديمة ) ...ترى ما السر في ذلك ؟وشو لم الشامي على المغربي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فابتسمت كريستي وسحبت نفس معسل لتقول : لأنني كلما كبرت ازدادت قيمتي عنده....
ذكـــــــــــــــــــــــــــــاء
أبدى سائق انشتاين رغبته في تلقي عبارات الثناء و الحفاوة بدلا" من معلمه خلال توجههما لدعوة تكريم من احدى الجامعات....
الفكرة راقت لأنشتاين فقبل تبادل الادوار نظرا" لوجود شبه معقول بين الاثنين و خاصة الشعر و الشوارب و بدخول الاثنين قاعة التكريم...كان أحد ...الحرابيق.....يعد العدة لتخجيل اينشتاين و إحراجه بسؤال ثقيل... و لهذا فقد بادر بسؤال ...من كعب الدست ...ما ان ظهر على المنصة ...الأمر الذي دفع ( أينشتاين المزيف) للتعامل باستخفاف مع السؤال بعدما عرف الهدف منه قائلا" :إن سؤالا" كهذا سخيف.. و أجد نفسي مترفعا" عن الإجابة عليه... و سأترك لسائقي الإجابة عنه , مشيرا" لأينشتاين الحقيقي. و الذي قام بالاجابة بشكل واسع أدهش الحضور الذي كان لسان حالهم يقول " العمى...إذا كان السائق هالقد ذكي ..فكيف معلمو"....!!!!
ميــــــــــــــــزة العباقـــــــــــرة
عندما سقطت التفاحة ....من أعلى الشجرة ....كان لسان حال الناس جميعا" يقول: سقطت التفاحة
إلا .....أن واحدا" فقط هو من قال : لماذا سقطت التفاحة... وهذه ميزة العباقرة.....
شريكــــــــــــــــــة حيـــــــــاة
قيل لأحد العقلاء: كيف تختار شريكة حياتك ؟
فقال: لا أريدها جميلة.... فيطمع بها غيري...
و لا قبيحة...... فتشمئز منها نفســــي...
و لا طويلة .... فأرفع لها هامتـــــــــــي...
و لا قصيرة ... فأطأطئ لها رأســــــي...
و لا سمينة... فتسد علي منافذ النسيم...
و لا هزيلة.... فأحســــــــبها خيالـــــــي...
بشرتها بيضاء...... حتى لا تذكرني بالمرض..
و لا سوداء.... فتبــــــــــــــدو كالشـــــــبح....
ليست جاهلة.... فلا تفهم علــــــــــــــــــــي...
و لا متعلمة.... فتكرهني حياتــــــــــــــــــي...
ليست غنية.... فتضربني على الطالعة و النازلة بألف منية...
و لا فقيرة.... فتنكد حياتي و تجعلني أعمل ...20...وردية...
لذلك..........................
فقد كســـــــرت الدف.... و بطلنا نغني.......و سأظل عـــــــــــــــزابي...............