السوق المصري في اسطنبول لمسات عثمانية عريقة
سيضفي عليك هذا السوق إحساسا بسحر الشرق الثري باللمسات العثمانية الإبداعية فبمجرد دخولك لهذا البازار ستشعر بأنك في رحلة عبر الزمن القديم حيث من خلال جدرانه و أرضيته الحجرية و قببه المزخرفة بإمكانك أن تتصور نمط حياتهم آنذاك !
فضلاً عن كل هذا , فإن البازار المصري هو ثاني أكبر بازار في اسطنبول بعد البازار الكبير “Büyük Çarşı” , كما أنه ظل المركز الرئيسي لتجارة التوابل في تركيا بشكل عام و اسطنبول بشكل خاص لأكثر من قرنين !
تاريخ السوق:
تم الانتهاء من بناء السوق عام 1664م كجزء من مسجد يني Yeni Camii , حيث كان الهدف الأساسي من بنائه هو توفير الأموال اللازمة لصيانة هذا المسجد.
سبب التسمية :
في البداية أطلق على السوق اسم البازار الجديد ” yeni çarşı” ولكن اتخذ فيما بعد اسم البازار المصري وبالتركية “Mısır Çarşısı” بسبب استيراد القهوة و التوابل من الهند وجنوب شرق آسيا إلى مصر ومنها إلى اسطنبول عن طريق البحر الأبيض المتوسط .
الجدير بالذكر أن العديد من السياح يظنون أن اسم السوق هو سوق الذرة لأن كلمة Mısır بالإضافة إلى أنها تشير إلى مصر , تعني أيضا كلمة ذرة باللغة التركية !
السوق المصري في اسطنبول
سيضفي عليك هذا السوق إحساسا بسحر الشرق الثري باللمسات العثمانية الإبداعية فبمجرد دخولك لهذا البازار ستشعر بأنك في رحلة عبر الزمن القديم حيث من خلال جدرانه و أرضيته الحجرية و قببه المزخرفة بإمكانك أن تتصور نمط حياتهم آنذاك !
فضلاً عن كل هذا , فإن البازار المصري هو ثاني أكبر بازار في اسطنبول بعد البازار الكبير “Büyük Çarşı” , كما أنه ظل المركز الرئيسي لتجارة التوابل في تركيا بشكل عام و اسطنبول بشكل خاص لأكثر من قرنين !
تاريخ السوق:
تم الانتهاء من بناء السوق عام 1664م كجزء من مسجد يني Yeni Camii , حيث كان الهدف الأساسي من بنائه هو توفير الأموال اللازمة لصيانة هذا المسجد.
سبب التسمية :
في البداية أطلق على السوق اسم البازار الجديد ” yeni çarşı” ولكن اتخذ فيما بعد اسم البازار المصري وبالتركية “Mısır Çarşısı” بسبب استيراد القهوة و التوابل من الهند وجنوب شرق آسيا إلى مصر ومنها إلى اسطنبول عن طريق البحر الأبيض المتوسط .
الجدير بالذكر أن العديد من السياح يظنون أن اسم السوق هو سوق الذرة لأن كلمة Mısır بالإضافة إلى أنها تشير إلى مصر , تعني أيضا كلمة ذرة باللغة التركية !
السوق المصري في اسطنبول